منشور الإسكوا: E/ESCWA/CL6.GCP/2024/Policy brief.1
الدولة: الجمهورية اللبنانية
نوع المنشور: موجز السياسات
المجموعة المتخصصة: الحوكمة ودرء النزاعات
مجالات العمل: الحوكمة والبيئة الداعمة, الديناميات السكانية والهجرة, التنمية ودرء النزاعات
مبادرات: الحوكمة وبناء المؤسسات, دعم الشعب الفلسطيني, التخطيط الإنمائي الوطني للتخفيف من المخاطر, تحدّيات التنمية
أهداف التنمية المستدامة: الهدف2: القضاء التام على الجوع, الهدف 3: الصحة الجيدة والرفاه, الهدف 16: السلام والعدل والمؤسسات القوية
الكلمات المفتاحية: القصف الجوي, الزراعة, الأضرار, المشردون, الأزمة الاقتصادية, التعليم, الطاقة الكهربائية, العمالة, الأضرار البيئية, الأمن الغذائي, الخدمات الصحية, المساعدة الإنسانية, توزيع الدخل, لبنان, الفقر, التوصيات, التعافي, النواحي الاجتماعية, الحماية الاجتماعية, شبكات الأمان الاجتماعي, السياحة, جرائم الحرب, ضحايا الحرب, إسرائيل
الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان وآثارها المتعددة الأبعاد
أيلول/سبتمبر 2024
تصيب تداعيات الاعتداءات الإسرائيلية مختلف جوانب الحياة في لبنان.
وتتجاوز الآثار الأضرار المباشرة على الإنسان والأرض من وفيات وإصابات ونزوح قسري وتدمير المباني والبنية التحتية. فللاعتداءات آثار اجتماعية واقتصادية هائلة، بما في ذلك ما يطال قطاعات أساسية مثل السياحة والزراعة. ومن المتوقع أن تتزايد نسبة الذين يعيشون في فقر إلى 94 في المائة في محافظة النبطية وإلى 87 في المائة في محافظة جنوب لبنان. ولا تسلم البيئة من تداعيات الحرب أيضاً، إذ يشكّل الفوسفور الأبيض والقذائف الحارقة، التي تستخدمها إسرائيل كثيراً في الصراع، خطراً كبيراً على الصحة. وفي ظلّ النقص المتواصل في الأموال العامة وعدم كفاية المساعدات الدولية ووهن سيادة القانون وفعالية الحكومة، ضعفت بشدّة قدرة مؤسسات الدولة على مواجهة التحديات المعقدة الناجمة عن الحرب المندلعة. من هنا الحاجة إلى تخطيط متكامل ومنسق وقائم على الأدلة للتعافي وإعادة الإعمار.
منتجات معرفية ذات صلة
الحوكمة والبيئة الداعمة
, الديناميات السكانية والهجرة
, التنمية ودرء النزاعات
,
تصيب تداعيات الاعتداءات الإسرائيلية مختلف جوانب الحياة في لبنان.
وتتجاوز الآثار الأضرار المباشرة على الإنسان والأرض من وفيات وإصابات ونزوح قسري وتدمير المباني والبنية التحتية. فللاعتداءات آثار اجتماعية واقتصادية هائلة، بما في ذلك ما يطال قطاعات أساسية مثل السياحة والزراعة. ومن المتوقع أن تتزايد نسبة الذين يعيشون في فقر إلى 94 في المائة في محافظة النبطية وإلى 87 في المائة في محافظة جنوب لبنان. ولا تسلم البيئة من تداعيات الحرب أيضاً، إذ يشكّل الفوسفور الأبيض والقذائف الحارقة، التي تستخدمها إسرائيل كثيراً في الصراع، خطراً كبيراً على الصحة. وفي ظلّ النقص المتواصل في الأموال العامة وعدم كفاية المساعدات الدولية ووهن سيادة القانون وفعالية الحكومة، ضعفت بشدّة قدرة مؤسسات الدولة على مواجهة التحديات المعقدة الناجمة عن الحرب المندلعة. من هنا الحاجة إلى تخطيط متكامل ومنسق وقائم على الأدلة للتعافي وإعادة الإعمار.