منشور الإسكوا: E/ESCWA/EDGD/2011/7
الدولة: المنطقة العربية, الدول الأعضاء في الإسكوا
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: الازدهار الاقتصادي المشترك
مجالات العمل: تمويل التنمية, التنمية الشاملة
مبادرات: بوابة تمويل التنمية للبلدان العربية
أهداف التنمية المستدامة: الهدف 8: العمل اللائق ونمو الاقتصاد
الكلمات المفتاحية: البلدان العربية, التنمية الاقتصادية, الفقر, إحصاءات الوفيات, الحركات الاجتماعية, شركة التضامن, البيانات الإحصائية, التكامل الاقتصادي, الفقر, توزيع السكان, المؤشرات التعليمية, التنمية الاجتماعية, العمالة, الجوع
تقرير عن الأهداف الإنمائية للألفية في البلدان العربية 2011: الأهداف الإنمائية في زمن التحول:نحو تنمية تضمينية شاملة
كانون الثاني/يناير 2011
تسعى اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) من خلال هذا التقرير إلى المساهمة في تحليل التقدم نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في البلدان العربية في سياق التغيّرات التي تشهدها المنطقة والبحث في مدى الترابط بين هذه الأهداف والتغيّرات السياسية الجارية.
ويتضمن هذا التقرير بُعداً نقدياً إذ يقدم بعض الأفكار لبدائل وأدوات عمل تحليلية ومنهجيات لقياس التقدم المحرز في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، في الاتجاه الذي دعت إليه قمة الاستعراض العشري في عام 2010. وهكذا يمكن أن يشكل هذا التقرير منطلقاً للمناقشة البناءة بين الجهات الفاعلة الحكومية والدولية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والباحثين والأكاديميين والإعلاميين. كما يمكن أن يكون مصدراً قيماً لمزيد من الموضوعية في تقييم التقدم، ولتوسيع نطاق اهتمام الأطراف العربية المعنية ليكون لها دور فعال في النقاش العالمي تحضيراً للتقييم النهائي في عامي 2013 و2015، وفيما بعد.
منتجات معرفية ذات صلة
تمويل التنمية
, التنمية الشاملة
,
تسعى اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) من خلال هذا التقرير إلى المساهمة في تحليل التقدم نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في البلدان العربية في سياق التغيّرات التي تشهدها المنطقة والبحث في مدى الترابط بين هذه الأهداف والتغيّرات السياسية الجارية.
ويتضمن هذا التقرير بُعداً نقدياً إذ يقدم بعض الأفكار لبدائل وأدوات عمل تحليلية ومنهجيات لقياس التقدم المحرز في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، في الاتجاه الذي دعت إليه قمة الاستعراض العشري في عام 2010. وهكذا يمكن أن يشكل هذا التقرير منطلقاً للمناقشة البناءة بين الجهات الفاعلة الحكومية والدولية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والباحثين والأكاديميين والإعلاميين. كما يمكن أن يكون مصدراً قيماً لمزيد من الموضوعية في تقييم التقدم، ولتوسيع نطاق اهتمام الأطراف العربية المعنية ليكون لها دور فعال في النقاش العالمي تحضيراً للتقييم النهائي في عامي 2013 و2015، وفيما بعد.
